أخبارأخبار عالميةرياضة و صحة

الكمالي دافع عن علياء سعيد رغم عدم إحرازها ميدالية في ” الآسياد” واكد أنه يرفع لها القبعة تقديرا لنيلها المركز الرابع

اعطوني 47 مجنسا بألعاب القوى وسأمنحكم ميدالية في كل لعبة

جاكرتا-بالمبانغ-اندونيسيا

منصور السندي-عماد الدين إبراهيم – حسن عبد الرحمن

تصوير-مصطفى الأميري-محمد شعلان

متابعة  سلام  محمد

دافع رئيس اتحاد الإمارات لألعاب القوى المستشار أحمد  الكمالي بشدة عن عداءة منتخب العاب القوى علياء محمد سعيد رغم  عدم  إحرازها لميدالية ملونة  بعدما  حلت في المركز الرابع في سباق 10000 متر والتاسع في سباق 5000  متر خلال مشاركتها الحالية بدورة الألعاب الأسيوية المقامة في إندونيسية خلال الفترة من 18 الجاري حتى  الثالث من الشهر المقبل، مؤكدا أنه يرفع لها القبعة تقديرا لحصولها على المركز الرابع وأن كل التوقعات كانت تشير الى أنها  ستحرز  ميدالية في هذه الدورة  وكانت قاب قوسين من تحقيق ذلك  لكن هناك أمورا تتحكم في النتيجة مثل ظروف السباق والعوامل النفسية  الاخرى،  مشددا  على أنه لو كان لديه 47 مجنسا ومجنسة  لحصد ميدالية في كل لعبة من العاب القوى، مطالبا بعدم محاسبته على لاعبة وأحدة فقط مجنسة. 

وقال الكمالي في تصريحات صحافية أمس عقب انتهاء مشاركة العداة علياء في الدورة وإخفاقها في تحقيق إنجاز جديد للإمارات ” لا تطلبوا مني أكثر من المستطاع ولو كان لدى 47 مجنسا ومجنسة لحصدت ميدالية في كل لعبة ولكن لا تحاسبوني على لاعبة واحدة مجنسة، إذ هناك دولا تقوم بتجنيس 47 لاعبا ولاعبة بمعدل لاعب ولاعبة في كل لعبة لذلك فانه فان حال لم يكن لديك مواهب فانه لا يمكنك الحصول على ميداليات”.

وأضاف ” وضعنا آمالا كبيرة على علياء في أن تحرز ميدالية في هذه الدورة وبالفعل كانت قريبة من ذلك او قاب قوسين بدليل إحرازها للمركز الرابع في سباق 10000 متر وبالنسبة لى فإنني راض عما قدمته وارفع لها القبعة تقديرا لها لحصولها على المركز الرابع”.

 وشدد الكمالي على أن لعبة لعاب القوى على مستوى قارة اسيا تغيرت وأنها باتت لعبة صعبة جدا، مشيرا الى أنهم في الاتحاد يحصلون على 500 ألف درهم فقط عبارة عن ميزانية لإعداد لاعبين ولاعبات طوال السنة في مختلف الاعمار والفئات، مؤكدا أن هذا المبلغ غير كاف.

وكشف الكمالي عن أن اغلب المتسابقين الذين شاركوا في النسخة الماضية لهذه الدورة التي أقيمت في كوريا الجنوبية من بينهم علياء لم يحرزوا ميداليات.

 وعما إذا كانت هناك ظروفا واجهت علياء خلال مشاركتها في هذه الدورة أوضح الكمالي” لم تواجه علياء أي ظروف فقد كانت تدريباتها جيدة ومستمر ة لكن دائما العاب القوى تعتمد على سباق اليوم نفسه والظروف النفسية للعداء وطريقة السباق وفي قوة بقية المتسابقين “.

وبخصوص تأثير التكتيك الخاص الذي اتبعته بعض العداءات المشاركات في السباق   على النتيجة التي حققتها علياء لاسيما على من العداءات البحرينيات “أضاف الكمالي ” العداءة البحرينية التي حلت في المركز الخامس خلف علياء كانت هي نفسها فائزة في السباق الأخير لألعاب القوى الذي أقيم في غرب اسيا وعلى فكرة فان العداءات البحرينيات اللائي يشاركن في سباق 10000 متر يختلفن عن اللائي يشاركن في سباق 5000 متر وغيره”.   

وتابع الكمالي” إعداد العداءة علياء كانت كافيا وكل التوقعات كانت تشير الى إمكانية إحرازها لميدالية في هذه الدورة وكانت قاب قوسين من تحقيق ذلك لاسيما في سباق 10000 متر لكن بالنسبة لسباق الـ 5000 متر الذي حلت فيه في المركز التاسع فيه هذه ليست لعبتها لكنهم اضطروا لإشراكها نظرا لعدم البديل”.

وقال الكمالي” في تقديري أنه بالنسبة لمشاركة الإمارات في هذه الدورة فانه عندما يتم الحديث عن لاعبة مجنسة فان هناك فرقا في أن تكون لديك لاعبة واحدة فقط مجنسة وفي حال تعرضت للإصابة فان املك فيها سينتهي ولكن عندما يكون لديك لاعبين مجنسين في كل الألعاب فانه تكون لديك 23 فرصة في سباقات السيدات و24 فرصة في سباقات الرجال”.

واعتبر الكمالي أن مشكلة العاب القوى تمكن في ندرة المواهب، مؤكدا أنهم سيعملون خلال الفترة المقبلة على الاستفادة من القرار الخاص بمشاركة أبناء المواطنات والمقيمين ومواليد الدولة، مشيرا الى أنهم في اتحاد العاب القوى سيقومون بتسجيل أي عدد من اللاعبين بهدف الاستفادة من الخامات والحصول على مواهب جديدة في هذه اللعبة، نظرا لكون أنه في حال لم يكن لديك مواهب في هذه اللعبة فلا تنتظر أي ميداليات، لافتا الى أن الهيئة العامة للرياضة طلبت منهم إعداد دراسة بشأن مشاركة هذه الفئات في العاب القوية.

 واعتبر الكمالي أن المواهب الحالية الموجودة لا تعتبر مواهب.

وأكمل الكمالي ” هناك من يلومنا في اتحاد العاب القوى على إقامة معسكرات إعداد خارجية لكننا مضطرين للسفر الى الخارج لعدم وجود ملاعب محلية للتدرب عليها “. 

وبخصوص مشاركة العدائين معيوف حسن وسعود الزعابي في هذه الدورة أكد رئيس اتحاد العاب القوى أن إعدادها كان مستمرا لفترة طويلة واستمروا مع نفسه المدرب لفترة طويلة، لافتا الى أنه بالنسبة للاعبة فاطمة الحوسني فإنها لا تلام كونها لاعبة جديدة في هذا المجال.

لطيفة ال مكتوم تقود فرسان الامارات اليوم في فردي قفز الحواجز

يعود فرسان الامارات غدا  الى بطولة قفز الحواجز ضمن فئة الفردي والتي تجري فعالياتها صباح اليم بمركز جاكرتا للفروسية ويتطلع فرسان الامارات الى تعويض عدم تمكنهم من احراز أي ميدالية ضمن فئة الفرقي بتميز في فئة الفردي والتي وصفتها الفارسة الشيخة لطيفة ال مكتوم بانها تحدي خاص لفرسان الامارات لاسيما بعد ان ضاعت من منتخبنا الوطني برونزية الفرقي في اخر ثواني جولات اول من أمس

وأكدت الشيخة لطيفة ال مكتوم جاهزية فرسان الامارات الي بطولة غدا حيث استغل المنتخب فترة الراحة أمس في تحضيرات متواصلة والعمل على معالجة الأخطاء التي صاحبت بطولة الفرقي خاصة وان الفريق كان على مشارف منصة التتويج لكن سوء لطالع مع اخر حواجز للفرسان حال دون الحصول على البرونزية كأقل تقدير.  

 

أبرزها مشاكل فنية واجهت الدراجين عبد الله الحمادي وسلطان الحمادي والمازمي

سواء الحظ واعطال الدراجات تحرم الأمارات من 7 ميداليات في ” إندونيسيا”

تسببت 7 عوامل عدة من بينها سواء الحظ ومشاكل واعطال فنية واجهت عددا من دراجي منتخب الإمارات للدراجات المائية فضلا عن تعرض بعض اللاعبين للإصابة، في حرمان بعثة الإمارات المشاركة في دورة الألعاب الاسيوية في نسختها الـ 18 المقامة حاليا في إندونيسيا من حصد 7 ميداليات  كانت في متناول رياضي الإمارات  وزيادة عدد الميداليات التي تم حصدها وحصدت الامارات حتى الان 12 ميدالية، في حين شكلت مشاركة الجوجيتسو في النسخة الحالية للدورة لأول مرة في تاريخ  الدورة، إضافة كبيرة لرياضة الإمارات بعدما نجح ابطاله في حصد 9 ميداليات مقابل ثلاث ميداليات مها اثنتان للدراجات المائية  وواحدة لرماية الاسكيت ، علما بان الإمارات كانت قد حققت في الدورة الماضية التي أقيمت في 2014 في  كوريا الجنوبية، أربع ميداليات منها ذهبية واحدة وثلاث برونزيات.

من جانبه اعتبر مدير الوفد الرياضي  لبعثة الإمارات المشاركة في الدورة أحمد الطيب في تصريحات صحافية أنه توقع منذ بداية  الدورة أن تحصد الإمارات بين 12 الى 15 ميدالية، مشيرا الى أن هناك ميداليات عدة فقدت الإمارات لأسباب مختلفة من بينها المشاكل التي واجهت عددا من دراجي منتخب الدراجات المائية مثل عبد الله الحمادي وسلطان الحمادي  وكذلك فقدان ميدالية محققة من الرامي خالد الكعبي والعداءة علياء محمد وتعرض دراج منتخب الإمارات للدراجات الهوائية يوسف ميرزا قبل وصوله الى إندونيسيا للمشاركة في الدورة ، فقد تحامل ميرزا على نفسه  وشارك في سباق الطريق وتحامله على نفسه.

وأضاف ” في حال تمت المقارنة بين المشاركة السابقة للإمارات في النسخة الماضية والحالية فان الجوجيتسو ليست هي الرياضة الوحيدة التي تشارك لأول مرة في هذه الدورة، فهناك أيضا الدراجات المائية والكاراتيه”.

وتاليا العوامل التي تسببت في حرمان الإمارات من ميداليات إضافية:

1-تعطل دراجة الحمادي   

تعرضت دراجة عضو منتخب الإمارات للدراجات المائية عبد الله الحمادي” 15عاما” الى عطل فني اثناء سباق فئة” واقف معدل”، إذ تعرض لسقوط خفيف على الأرض أفقده توازنه ما تسبب في تأخره عن السباق وحل في المركز الرابع برصيد 166 نقطة على الرغم من أنه كان قريبا جدا من الفوز بالميدالية الفضية.

2-صعوبات واجهت سلطان الحمادي

حالت الصعوبات التي وجهها الدراج سلطان الحمادي” 15عاما” من حصد ميدالية ملونة في سباق” فئة وقف معدل” رغم أنه كان قريبا جدا من تحقيق ذلك، فقد تعرضت دراجته لعطل فني خفيف حال دون تحقيقه لميدالية، حيث أنهى السباق في المركز الخامس.

برصيد 158 نقطة.

3-سحب ميدالية للمازمي

سحبت اللجنة المنظمة للدورة في اللحظة الأخيرة ميدالية برونزية  للدراج خالد المازمي في سباق ” فئة جالس غير معدل” 1100 سي سي، بمعدل نقاط بلغ 171 على الرغم من أنه تم الإعلان عنها بشكل رسمي في الموقع الاليكتروني الخاص بالدورة بداعي قبول اللجنة لشكاوى قدمت لاثنين من الدراجين كانوا يتقدمونه في الترتيب  

4-ضياع ذهبية محسن

تفاجا عضو منتخب الإمارات للدراجات المائية الدراج محمد محسن الذي كان قريبا من حصد ميدالية ذهبية بحدوث عطل فني في المحرك الخاص بدراجته المائية إذ أكد محمد محسن أن هذا العطل المفاجئ الذي تعرضت له دراجته تسبب في حرمانه من التتويج بميدالية ذهبية في سباق الدراجات المائية.

5 -إصابة ميزرا

تعرض دراج منتخب الإمارات للدراجات الهوائية يوسف ميرزا قبل نحو أسبوع من مشاركته في سباق الطريق الأخير الذي أقيم ضمن فعاليات دورة الألعاب الاسيوية في إندونيسيا الى إصابة ُ اثناء مشاركته في سباق في هولندا، ما اثر ذلك بصورة سلبية في إدائه إذ كان مرشحا للفوز بميدالية ملونة لكنه حل في المركز الـ 23 في السباق، في حين عد مدرب المنتخب بدر ميرزا الإصابة التي تعرض لها يوسف ميزرا أحد الأسباب الرئيسة في عدم حصول على ميدالية في سباق الطريق في إندونيسيا.

6-تعثر علياء

على الرغم من أنها كانت مرشحة للفوز بميدالية ملونة في سباق 10000 متر الا أن عداءة منتخب الإمارات للسيدات علياء محمد سعيد تعثرت بشكل مفاجئ وحلت في المركز الرابع، علما بانها فازت بالميدالية الذهبية في ذات السباق في النسخة السابقة التي أقيمت في كوريا الجنوبية.

7-مفاجأة الكعبي

 شكل عدم إحراز البطل الذهبي رامي منتخب الإمارات للرماية خالد الكعبي لميدالية في مسابقة رماية الأطباق المزدوجة (دبل تراب) مفاجأة للبعثة نظرا لكون أنه كان قريبا جدا من تحقيق هذا الإنجاز لكنه فقد تركيزه في الجولة الحاسمة وضلت رصاصته طريقها في إصابة 6 أطباق في الجولة النهائية ليحل في المركز السادس برصيد 24 نقطة من أصل 30 نقطة ما اخرجه من المنافسة.

 

شراع الامارات موهبة امام تحديات خبرات احترافية

 

 

أدى منتخبنا الوطني للشراع صباح  االيوم جولة قوية ضمن فعاليات بطولة الشراع التي حفلت بالقوة الندية وكان منتخبنا الوطني الذي يضم مواهب واعدة في مواجهة ابطال يملكون خبرات تنافسية اولمبية وعالمية لكن رغم عن ذلك قدم الثلاثي حمزة إسماعيل ال علي وسيف المنصوري وسلامة عدنان المنصوري أداء جيد قياسا بحداثة تجربتهم وقلة خبراتهم في مثل هذه التجمعات الكبيرة

وقال زهير اللباط مدرب المنتخب ان اللاعبين قدموا ما عندهم في جولات أمس في مواجهة أسماء كبيرة ونجوم لامعة متخصصة في مثل هذه التجمعات التي تضم ابطال عالم، وكان فارق الخبرات واضحا بينهم لكن لاعبينا تحلوا بروح معنوية عالية وكان أدائهم يدعوا للإشادة رغم عجم تحقيقيهم مراكز متقدمة لكن التجربة مفيدة جدا بالنسبة لهم فهم يمتلكون مواهب تحتاج للكثير من التدريبات والمشاركات والخارجية ستكون بوابة التميز في المستقبل

وثمن اللباط الروح التي يؤدي بها المنتخب كافة الجولات استغلال فترات الراحة في مزيد من التدريبات لأجل التأهب للمنافسة الختامية وتقديم الأفضل فيها

 

منتخب الإمارات للترايثلون  يخوض تدريبه الرسمي

مارسيلو : ثلاثي المنتخب جاهز لتقديم الأفضل في آسياد

خاض منتخب الإمارات للترايثلون تدريبه الرسمي الأول بإشراف الاتحاد الدولي للعبة واللجنة المنظمة المحلية حيث أجرى جميع اللاعبين المشاركين في البطولة من مختلف دول القارة من الجنسين حصتين تدريبيتين بالسباحة في مياه بحيرة راناو لمسافة 2 كم أعقبها ركوب الدراجة على مسارات السباق داخل القرية الأولمبية في بالمبانج التي ستجري عليها البطولة يوم السبت الأول من سبتمبر المقبل ، وظهرت المعنويات العالية والجهوزية البدنية والفنية لفتية المنتخب قبيل يومين من انطلاق البطولة.

من جانبه أكد المدرب البرازيلي للمنتخب جواو مارسيلو جهوزية اللاعبين الذهنية والبدنية والفنية لخوض غمار آسياد 18 ، مشيراً إلى أن المشاركة في هذه الدورة القوية إضافة نوعية قوية له شخصياً وللمنتخب الإماراتي الذي سيسعى لتقديم الأفضل في أول ظهور له في دورة الألعاب الآسيوية ، مؤكداً أن رفع علم دولة الإمارات ضمن المنتخبات المشاركة في بطولة الترايثلون أمر مشرف ورائع.

وأضاف :” أكملنا تحضيراتنا لأول مشاركة لمنتخب إماراتي في آسياد التي استمرت لفترة طويلة وها نحن نخوض التدريب الرسمي الأول  بإشراف الاتحاد الدولي للعبة واللجنة المحلية ، واللاعبين يشعرون بالمسئولية والحافز المعنوي الكبير لتقديم الأفضل الذي يشرف الإمارات “.

 وأردف :”  اللعب في مواجهة هذا العدد الكبير من اللاعبين الآسيويين المشاركين في هذه البطولة وبعضهم من المصنفين عالمياً سيزيد من الندية والإثارة والفوائد التي سيجنيها المنتخب لا تُحصى خصوصاً وأن لديهم رغبة أكيدة في الظهور المشرف”.

وأردف :” نود هنا أن نشكر اللجنة الأولمبية وجمعية الإمارات للترايثلون لما قدماه من دعم للمنتخب من أجل المشاركة الأولى في آسياد 18 في إندونيسيا ، ولا نزال في البدايات و الطريق طويل أمامنا علينا  نشر ثقافة الترايثلون وسط جميع شرائح المجتمع صغاراً وكباراً”.

واستبعد مارسيلو صعوبة لعبة الترايثلون ، موضحاً أنها لعبة ممتعة وتناسب جميع الأعمار ، وزاد :” ليست صعبة كما يظن البعض بل لها فوائد كثيرة  منها تعزيزها  للتركيز وجميع الجوانب البدنية ، والإمارات مهيئة لتُصبح ضمن أفضل دول  الترايثلون ببنيتها  التحتية الرياضية الممتازة وطقسها الحار جميعها عوامل متوفرة لنجاحها في الدولة”.

وأوضح مدرب المنتخب  :” سنخوض سباق الترايثلون للمسافات الأولمبية المعتمدة من اللجنة الأولمبية الدولية السبت المقبل فردياً بحيث يمثل كل لاعب من الثلاثي دولة الإمارات ويحصد نقاطه فردياً ، هنالك سباق زوجي ولكننا لا نشارك فيه هذه المرة وسنطور من أدواتنا حتى نشارك في جميع السباقات مستقبلاً”.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى