أخبارأخبار عالميةرياضة و صحة

78 ألف متفرج حضروا حفل افتتاح ” اسياد جاكرتا”

القطامي متفائل بقدرة أبناء الإمارات علي الظهور المشرف ولطيفة الحوسني حملت علم الدولة في الافتتاح

جاكرتا –سلام محمد.

افتتحت أمس رسميا على ملعب غيلورا يونغ كارنو الأولمبي في العاصمة الإندونيسية جاكرت ،النسخة الـ 18 لدورة الألعاب الاسيوية التي تقام بمدينتي “جاكرتا وبالمبانغ” وتستمر حتى الثاني من سبتمبر المقبل ، إذ استمر حفل الافتتاح لنحو خمس ساعات تخللته فقرات عدة مبهرة بينها طابور العرض للوفود المشاركة والسلام الوطني ورفع علم المجلس الأولمبي الاسيوي والألعاب النارية وعروض من التراث الإسلامي لإندونيسيا، ليعلن رئيس إندونيسيا جوكو ويدو دو انطلاقة الدورة رسميا وسط حضور جماهيري كبير قدر وفقا للجنة المنظمة بنحو 78 الف متفرج وهى سعة الملعب الذي أمتلأ تماما بالمشجعين وتسبب الحضور الجماهيري الكبير في تعطيل حركة السير في العاصمة جاكرتا، وحملت علم الدولة خلال حفل الافتتاح لاعبة منتخب الإمارات للمبارزة لطيفة الحوسني ، فيما عبر نائب رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، رئيس بعثة الإمارات المشاركة في الدورة ، معالي حميد القطامي ، عن تفاؤله وثقته الكبيرة في قدرة رياضيي الإمارات على الظهور القوي وتحقيق نتائج مشرفة تعكس التطور الكبير الذي وصلت اليه رياضة الإمارات في ظل الدعم الكبير واللامحدود الذي تحظى به من قبل القيادة الرشيدة في الدول وتوفير كل مأمن شانه إنجاح مشاركة أبناء الإمارات في مختلف المحافل خاصة الرياضية، مشيرا الى سعادتهم الكبيرة دائما برؤية علم الإمارات يرفرف عاليا في جميع المناسبات.
وقال معالي حميد القطامي في تصريحات صحافية” الإمارات عودت الجميع دائما على المشاركة الإيجابية في كل المحافل الرياضية الدولية لذلك فإن الكل في الإمارات متفائل بإمكانية تحقيق أبناء الإمارات المشاركين في النسخة الـ 18 لدورة الألعاب الاسيوية التي تستضيفها إندونيسيا، نتائج مشرفة تعكس المستوى المتطور الذي وصلت اليه الرياضة في الدولة في مختلف الرياضات”.
وأضاف ” تعد مشاركة الإمارات في هذه الدورة التي افتتحت أمس هي الأكبر على صعيد الدورات الأسيوية لذلك فإننا نأمل في أن تكون مشاركة رياضيي الدولة في هذا الحدث مشرفة والظهور بروح رياضية وعكس الصورة المشرفة لدولة الإمارات في مختلف المحافل الدولية، لاسيما أن الرياضة تعكس دائما روح التلاحم والمحبة بين الشعوب”.
وتابع القطامي” الكل أكمل استعداده لهذه الدورة لذلك نأمل من رياضيي الإمارات في أن تكون مشاركتهم في هذا الحدث جيدة “.
وأكمل ” مشاركة الإمارات في هذا الحدث الى جانب الدول الأسيوية الأخرى المشاركة، تأتي تأكيدا للتلاحم وهي رسالة محبة وسلام وهذه هي الرسالة التي تحملها الإمارات في كل المحافل”.
حضر حفل الافتتاح الى جانب الوفود المشاركة، نائب رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، رئيس وفد الدولة، معالي حميد القطامي والأمين العام للجنة الأولمبية الوطنية بالوكالة العميد طلال الشنقيطي والأمين العام للهيئة العامة لرعاية الرياضة عبد المحسن فهد الدوسري ونائب رئيس الوفد الرياضي العميد “م” عبد الملك جاني ، احمد الطيب مدير الوفد
———————————————
أكدوا جاهزيتهم لتحقيق إنجاز جديد
رماة الإمارات يدشنون مشوارهم في الدورة بحثا عن التتويج
يدشن منتخب رماية البندقية 10 متر هوائي والمسدس 10 متر زوجي مختلط مشاركته صباح اليوم في بطولة الرماية ضمن دورة الألعاب الآسيوية في نسختها الـ 18 التي تستضيفها إندونيسيا، إذ ينافس منتخب الإمارات في مسابقة رماية المسدس بأربعة رماة سيدتان ورجلان، وفي مسابقة البندقية هوائي أيضاً بسيدتين ورجلان، ويتكون فريق السيدات من مروى جوهر محبوب ولطيفة المازمي ووفاء خميس وسلوى سعيد ، وفريق الرجال من أحمد الحفيتي وأحمد عبدالله ابراهيم وعثمان علي البلوشي و ابراهيم خليل.
وفي مواجهات اليوم الأول يدخل الثنائي مروى محبوب و أحمد الحفيتي غمار مسابقة البندقية 10 متر هوائي زوجي مختلط، بينما يخوض الثنائي أحمد ابراهيم ووفاء خميس مسابقة المسدس لمسافة 10 متر زوجي مختلط أيضاً.
ويسعى لاعبو منتخب الإمارات الأربع لتحقيق انجاز في مسابقة الزوجي المختلط بالحصول على أحد المراكز الثلاثة الأولى بنهاية المسابقة الزوجية مساء اليوم في انتظار المشاركات في المسابقات الفردية يوم 24
من جانبهم أكدت أبطال الإمارات في تصريحات صحافية جاهزيتهم لخوض غمار الدورة بحثا عن تحقيق إنجاز جديد للإمارات.
من جهتها أكدت لاعبة منتخب الإمارات لرماية البندقية 10 متر هوائي مروى محبوب عزمها ورفاقها في المنتخب على تقديم الأفضل والظهور بالصورة المشرفة في دورة الألعاب الآسيوية.
وأضافت “علينا بذل الجهود سخية من أجل الظهور المشرف وقد بذلنا جهوداً كبيرة طوال فترة التحضيرات الدورة كل قام بدوره سواء على صعيد اللاعبين او الأجهزة الفنية والإدارية “.
وتابعت مروى ” نمتلك مجموعة من الرماة المتميزين في منتخب الإمارات سبق لهم تحقيق الأرقام القياسية والانجازات الآسيوية والدولية في مختلف البطولات ولا شيء يمنع من أن نكرر تلك الإنجازات “.
بدورها أكدت وفاء خميس بقدرة رماة الإمارات على قدرتهم علي تقديم الأفضل، موضحة بأن الجميع بذل جهوداً كبيرة من أجل الظهور الأفضل.
وقالت وفاء ” خضت ورفاقي في لعبتي المسدس والبندقية غمار بطولات عديدة كنا نضع شعار الإمارات دائماً في قلوبنا لذلك نريد تحقيق انجاز آسيوي قوي هنا يعزز معنوياتنا لمواصلة المسيرة في المستقبل”.
وأكدت رئيس اللجنة النسائية في اتحاد الإمارات للرماية والقوس والسهم إدارية بعثة منتخب الرماية هند الحوسني جاهزية المنتخب لتقديم الأفضل، مشيرة إلى أنهم قطعوا مسافات بعيدة من الإمارات إلى إندونيسيا من أجل تحقيق الانجازات للدولة.

وأوضحت هند الحوسني ” طموحنا بلا حدود في الدورة واللاعبات خضعن لمرحلة إعداد مكثف من أجل هذه الدورة ومعنوياتنا عالية وثقتنا لا تحدها حدود وهدفنا تحقيق النتائج الإيجابية التي تُرضي وتتناسب والجهود المبذولة من الجميع”.
وأكد اللاعب أحمد إبراهيم أن هدفهم الأول والأخير رفع علم دولة الإمارات في منصات التتويج، مشيراً إلى أنهم يسعون بلا توقف من أجل تحقيق هذا الهدف.
وأكمل ” تدربنا بقوة منذ فترة ونحن في حالة اعداد وتأهيل فني تحت القيادة الفنية لمدربنا معمر العلاف والجميع على قلب رجل واحد من أجل تحقيق الأهداف المرجوة في الدورة”.
وأعرب مدرب فريق السيدات حسن محسن عن تطلعه لتحقيق انجاز آسيوي جديد، موضحاً أن تحقيق أي انجاز له ما بعده في البطولات المقبلة لأنه يعزز المعنويات.
وأمل ” لدينا القدرة على الظهور المشرف وسنبذل كل الجهود من أجل ذلك، وراميات الإمارات متميزات ولديهن الطموح لتقديم الأفضل في الزوجي والفردي ، وهناك لطيفة المازمي التي تأهلت لكأس العالم للناشئات في الأرجنتين في أكتوبر المقبل بعد تحقيقها الأرقام التأهيلية بكل جدارة”.
—————–
الشامسي وبن مجرن يستهلان مشوارهما في رماية الاطباق
يستهل ثنائي رماية الأطباق سيف الشامسي وحمد بن مجرن الكندي مشاركتهما اليوم في بطولة رماية الأطباق ضمن دورة الألعاب الآسيوية في بالمبانج الإندونيسية، ويسعى الشامسي لتأكيد الجدارة وترجمة خبراته الكبيرة في هذه الدورة من أجل تحقيق لقب ورفع راية الإمارات في هذه البطولة.
بدوره خاض الكندي تدريبات مكثفة منذ قدومه مبكراً لمدينة بالمبانج من أجل الوصول لأفضل معدلات الجهوزية الفنية والذهنية وسيخوض الثنائي الإماراتي جولتان اليوم وثلاث جولات غداً.

————————————-

بعثة منتخب الغولف تصل اليوم
تصل اليوم الى العاصمة الإندونيسية بعثة منتخب الغولف التي تضم كل من اللاعب محمد الهاجري واللاعبة ريم الحلو والإداري خالد الشامسي، وذك استعدادا للمشاركة في دورة الألعاب الاسيوية التي تقام في إندونيسيا، ويعول الكل على رياضة الغولف في الظهور المشرف في هذا الحدث، إذ تأتي مشاركة كل من اللاعبة ريم الحلو واللاعب محمد الهاجري في دورة الألعاب الاسيوية استعدادا للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية الثالثة للشباب المقررة في الأرجنتين نوفمبر المقبل.
ورغم صغر سنها ” 16″ عاما الا أن ريم الحلو حققت نتائج مشرفة في الفترة الماضية، إذ فازت بلقب بطلة الخليج في 2016 في مسابقة الفردي وأحرزت في العام ذاته الميدالية الذهبية في الفرق مع منتخب السيدات وحققت في العام الماضي الميدالية البرونزية في الفردي وتوجت مع منتخب السيدات بالميدالية الذهبية لبطولة الخليج.

———————————————
محمد خوري: رياضيو الإمارات سيكونون خير سفراء لوطنهم في الدورة
أكد السكرتير الثاني في سفارة دولة الإمارات في إندونيسيا محمد عباس خوري أنه واثق من أن رياضيو الإمارات سيكونون خير سفراء لوطنهم الإمارات خلال مشاركتهم في دورة الألعاب الأسيوية من خلال رفع علم الدولة عاليا في هذا الحدث والوصول الى منصات التتويج، مشيرا الى أنهم السفارة حريصون على توفير كل مأمن شأنه أن يسهم في أداء بعثة الإمارات لمهمتها على أكمل وجه من أجل الظهور بصورة مشرفة في هذا المحفل الرياضي الكبير.
وقال محمد عباس خوري” نعول على أبناء الإمارات المشاركين في دورة الألعاب الاسيوية تشريف دولة الإمارات ورفع راية الوطن عالية في هذا الحدث والوصول الى منصات التتويج”.
وأضاف ” الرياضة رسالة سامية لذلك أتمنى من رياضيي الإمارات المشاركين في الدورة أن يكونوا أكثر تركيزا للظهور بصورة مشرفة وتحقيق النتائج المرجوة”.

طلال الشنقيطي: أتوقع نتائج مبهرة للجوجيتسو والترايثلون

اعرب العميد طلال الشنقيطي، مساعد المدير العام لشؤون المنافذ الجوية، في الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب في دبي، الأمين العام بالوكالة للجنة الأولمبية الوطنية، عن ثقته الكاملة في جميع اللاعبين الذين يمثلون الدولة في دورة الألعاب الاسيويةوأن يقدموا افضل ما عندهم وتحقيق نتائج ترضي التطلعات وذلك من واقع الجاهزية والأرقام التي حققتها العديد من الفرق واللاعبين في الاستحقاقات المحلية والقارية والدولية الماضية، مؤكدا قدرة جميع لاعبي الإمارات المشاركين في الدورة على التميز ، مشيرا الى أنه يتوقع بصفة خاصة أن يحقق كل من الجوجيتسو والترايثلون نتائج مبهرة، واصفا فعاليات حفل افتتاح النسخة الثامنة عشرة من دورة الألعاب الآسيوية بالمبهر والانيق وأنه يبشر بتنظيم راقي وفعاليات رياضية احترافية في كافة الألعاب . .
وقال الشنقيطي في تصريحات صحافية ” ثقتي كبيرة في أن جميع وفودنا الرياضية المشاركة في الدورة ستحقق تطلعاتنا وآمال وتطلعات أبناء الامارات في حصاد وفير ومتميز رغم المنافسة القوية والتحديات التي سيجدونها في مواجهة الفرق المشاركة التي لن تكون سهلة لكن عزيمة ابناءنا قادرة على تحقيق الأفضل “.
وثمن الشنقيطي الدعم اللامحدود والرعاية الكريمة من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة ” حفظه الله ” ، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ” رعاه الله ” ، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإخوانهم أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات وأولياء العهود، وهو الامر الذي تم ترجمته الى مشاركة غير تقليدية في النسخة الحالية من الاولمبياد الاسيوي وإتاحة الفرصة لمعظم اتحاداتنا الوطنية بالمشاركة بنخبة من لاعبيها الذين نتوقع منهم الكثير في هذا الاستحقاق الاسيوي الكبير، مشيرا الى المستوى المتميز الذي ظهر به منتخبنا الأولمبي لكرة القدم ا لذي يتوقع منه ان يتطور مستواه في البطولة من جولة الى أخرى.
وأصاف الشنقيطي” جميع لاعبي الإمارات المشاركين في الدورة قادرين على التميز لكنني أتوقع بصفة خاصة للوافدين الجديدين في الاولمبياد الاسيوي ” الجوجيتسو والترايثلون ” ان يحققا نتائج مبهرة حيث ” يمثلنا في هذه النسخة مجموعة متميزة تضم كلا من” فيصل الكتبي ، وحمد نواد لوزن تحت56 كغ، وخالد البلوشي لوزن تحت 56 كغ، وكل من عمر الفضلي وسعيد المزروعي لوزن تحت 62 كغ، وطالب الكربي وحميد الكعبي لوزن 69 كغ، ومحمد القبيسي ، وسعود الحمادي لوزن تحت 77 كغ، وخلفان بلهول، ومحمد هيثم راضي لوزن تحت 85 كغ، وفيصل الكتبي وزايد الكعبي لوزن تحت 94 كغ ، ووديمة اليافعي، ومهرة الهنائي لوزن تحت 49 كغ، وبشاير المطروشي، وحصة الشامسي لوزن تحت 62 كغ.” ورغم انها المشاركة الأولي لهم في الدورة الا أن الثقة فيهم كبيرة بتحقيق ميداليات ملونة للدولة”.
واكد الشنقيطي ذات التوقعات بالنسبة لاتحاد الترايثلون الذي يمثلنا فيه الثنائي عبد الله البلوشي، وأحمد الفهيم.
ووصف الشنقيطي فعاليات حفل افتتاح النسخة الثامنة عشرة من دورة الألعاب الآسيوية بالمبهر والانيق وانه يبشر يبشر بتنظيم راقي وفعاليات رياضية احترافية في كافة الألعاب ،
وأكد العميد طلال الشنقيطي أن إندونيسيا نجحت في قهر كافة التحديات التي واجهتها قبل افتتاح البطولة و أكدت جدارتها بانها كانت اهل لنيل شرف أستضافة الدورة.
واعتبر القرية الأولمبية التي تستضيف الفرق المشاركة في البطولة بالجيدة والخدمات المقدمة فيها تنم عن الروح الطيبة التي يتسم بها الشعب الاندونيسي وحفاوة الاستقبال في كافة مرافق القية ومحطات البطولة التنافسية.

===============================

14 الف متطوع ومتطوعة لإنجاح الدورة
قال واسيكتو اجي المشرف العام على المتطوعين المشاركين في دورة الألعاب الاسيوية التي تستضيفها إندونيسيا أن المتطوعين يعتبرون شركاء في التنظيم الرائع من خلال تقديم الدعم اللوجستي لمختلف الوفود المشاركة في الدورة، مشيرا الى أن عدد المتطوعين يبلغ 14 الف متطوع ومتطوعة منهم 12 الف في العاصمة جاكرتا و2000 في مدينة بالمبانج ، مشيرا الى أن السبب في توزيع هذه النسبة من المتطوعين أن بالمبانج تحتضن العاب البولينج والترايثلون والتجديف والرماية، فيما تستضيف جاكرتا بقية الرياضات، فيما تحتضن مدينة باندونج منافسات كرة القدم،، مؤكدا أن هذه الأمر جعل العاصمة تستأثر بالعدد الأكبر من المتطوعين معظمهم من طلبة الجمعات والمعاهد العليا في اندونيسيا.

وعن أبرز المهام الموكلة للمتطوعين خاصة في العاصمة جاكرتا أكد واسيكتو اجي في تصريحات صحافية أن المتطوع في هذه البطولة قد يكون متواجدا في جميع مفاصل الدورة فهو من يقوم باستقبال الوفود في المطارات وتوجيهيهم في المرافق الرياضية المختلفة فضلا عن دورهم في التنسيق والمتابعة في اللجان المختلفة خاصة لجان السكرتارية وتجهيز بطاقات الدخول المختلفة، وتجدهم كخلية نحل نشطة داخل القرية الأولمبية في جاكرتا فهم حقا شركاء لأغني عنهم .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى